CARI
Rekomendasi Keywords:
  • Azhari
  • Kakanwil
  • Hari Santri
  • Halal
  • Islam
  • Madrasah
  • Pesantren

Doa Khatam Quran

Image Description
Inmas Aceh
  • Penulis
  • Dilihat 299
Jumat, 10 Agustus 2012
Featured Image
DOA KHATAM AL-QURAN (AMALAN SYEIKH SAYYID ZAINI DAHLAN) بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ صَدَقَ اللهُ مَوْلَانَا اْلعَظِيْمَ وَبَلَّغَ رَسُوْلَهُ النَّبِيَّ اْلكَرِيْمَ وَنَحْنُ عَلىَ ذَلِكَ مِنَ الشَّاهِدِيْنَ الشَّاكِرِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِ اْلعَالَمِيْنَ اَللَّهُمَّ اْنفَعْنَا وَارْفَعْنَا بِاْلقُرآنِ اْلعَظِيْمِ وَبَارِكْ لَنَا بِالآيَاتِ وَالذِّكْرِ اْلحَكِيْمِ وَتَقَبَّلْ مِنَّا إنَّكَ أنْتَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ وَجُدْ عَلَيْنَا إنَّكَ أنْتَ اْلجَوَّادُ اْلكَرِيْمُ وَعَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلاَءٍ يَا عَظِيْمُ اَللَّهُمَّ اجْعَلِ اْلقُرْآنَ اْلعَظِيْمَ رَبِيْعَ قُلُوْبِنَا وَشِفَاءَ صُدُوْرِنَا وَنُوْرَ أبْصَارِنَا وَذَهَابَ هُمُوْمِنَا وَغُمُوْمِنَا وَأحْزَانِنَا وَمَغْفِرَةً لِذُنُوْبِنَا وَقَضَاءً لِحَوَائِجِنَا وَسَائِقَنَا وَقَائِدَنَا وَدَلِيْلَنَا إلَيْكَ وَإلىَ جَنَّاتِكَ جَنَّاتِ النَّعِيْم اَللَّهُمَّ ارْحَمْنَا بِاْلقُرْآنِ اْلعَظِيْمِ وَاجْعَلْهُ لَنَا إمَامًا وَنُوْرًا وَهُدًى وَرَحْمَة اَللَّهُمَّ ذَكِّرْنَا مِنْهُ مَا نَسِيْنَا وَعَلِّمْنَا مِنْهُ مَا جَهِلْنَا وَارْزُقْنَا تِلَاوَتَهُ عَلَى طَاعَتِكَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأطْرَافَ النَّهَارِ وَاجْعَلْهُ حُجَّةً لَنَا وَلَا تَجْعَلْهُ حُجَّةً عَلَيْنَا مَوْلَانَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ اَللَّهُمَّ فَكَمَا بَلَغْتَنَا خَاتَمَتَهُ وَعَلَّمْتَنَا تِلاَوَتَهُ وَفَضَّلْتَنَا بِدِيْنِكَ عَلىَ جَمِيْعِ اْلأُمَمِ وَخَصَّصْتَنَا بِكُلِّ فَضْلٍ وَكَرْمٍ وَجَعَلْتَ هِدَايَتَنَا بِالنَّبِيِّ الطَّاهِرِ النَّسَبِ اْلكَرِيْمِ اْلحَسَبِ سَيِّدِ اْلعَجَمِ وَاْلعَرَبِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اْلمــُـطَلِّبِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَسْألُكَ اَللَّهُمَّ بِبِلاَغِهِ عَنْكَ وَقُرْبِهِ مِنْكَ وَجَاهِهِ اْلمـَــقْبُوْلِ لَدَيْكَ وَحَقِّهِ اْلذِّي لَا يَخِيْبُ مَنْ تَوَسَّلَ بِهِ إلَيْكَ أَنْ تَجْعَلَ اْلقُرآنَ اْلعَظِيْمَ لَنَا إلَى كُلِّ خَيْرٍ قَائِدًا وَعَنْ كُلِّ سُوْءٍ ذَائِدًا وَإلىَ حَضْرَتِكَ وَجَنَّةِ اْلخُلْدِ وَافِدًا اَللَّهُمَّ أرْشِدْنَا بِحِفْظِهِ وَ أَعِذْنَا مِن نَبْذِهِ وَرَفْضِهِ وَقَلاَهُ وَبَغْضِهِ وَلاَ تَجْعَلْنَا مِمَّنْ يَدْفَعُ بَعْضَهُ بِبِعْضِهِ اَللَّهُمَّ أَعِذْنَا بِهِ مِنْ ذَمِيْمِ اْلإسْرَافِ وَرَضِّ بِهِ نُفُوْسَنَا عَلَى اْلعَدْلِ وَاْلإنْصَافِ وَذَلِّلْ بِهِ أَلْسِنَتَنَا عَلَى الصِّدْقِ وَالاِعْتِرَافِ وَاجْمَعْنَا بِهِ عَلَى مَسَرَّةِ الائتِلاَفِ وَاحْشُرْنَا بِهِ فِي زُمْرَةِ أهْلِ اْلقَنَاعَةِ وَاْلعَفَافِ اَللَّهُمَّ شَرِّفْ بِهِ مَقَامَنَا فِي مَحَلِّ اْلرَحْمَة وَاْكنُفْنَا فِي ظِلِّ النِعْمَة وَبَلِّغْنَا بِهِ نِهَايَةَ اْلمـُـــــرَادِ وَاْلهِمَّةِ وَبَيِّضْ بِهِ وُجُوْهَنَا يَوْمَ اْلقَتْرِ وَاْلظُلْمَةِ اَللَّهُمَّ إنَّا قَدْ دَعَوْنَاكَ طَالِبِيْنَ وَرَجَوْنَاكَ رَاغِبِيْنَ وَاسْتَقَلْنَاكَ مُعْتَرِفِيْنَ غَيْرَ مُسْتَنْكِفِيْنَ إقْرَارًا لَكَ بِاْلعُبُوْدِيَّةِ وَإذْعَانًا لَكَ بِالرُّبُوْبِيَّةِ فَأنْتَ اللهُ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ لَكَ مَا سَكَنَ فِي اْللَيْلِ وَالنَّهَارِ وَأنْتَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمِ اَللَّهُمَّ فَجُدْ عَلَيْنَا بِجَزِيْلِ النَّعْمَاءِ وَأسْعفْنَا بِتَتَابُعِ اْلآلَاءِ وَعَافِنَا مِنْ نَوَازِلِ اْلبَلاَءِ وَقِنَا شَمَاتَةَ اْلأعْدَاءِ وَأَعِذْنَا مِنْ دَرْكِ الشِّقَاءِ وَحُطْـــنَا بِرِعَايَتِكَ فِي الصَّـــبَاحِ وَاْلمـَسَاءِ إلَهَنَا وَسَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا عَلَيْكَ نَتَوَكَّلُ فِي حَاجَاتِنَا وَإلَيْكَ نَتَوَسَّلُ فِي مُهِمَّاتِنَا لَا نَعْرِفُ غَيْرَكَ فَنَدْعُوْهُ وَلَا نُؤْمِلُ سِوَاكَ فَنَرْجُوْهُ اَللَّهُمَّ فَجُدْ عَلَيْنَا بِعِصْمَةٍ مَانِعَةٍ مِن اقْتِرَافِ السَّيِّئَاتِ وَرَحْمَة مَاحِيَّةٍ لِسَوَالِفِ اْلخَطِيْئَاتِ وَنِعْمَةٍ جَامِعَةٍ لِصُنُوْفِ اْلخَيْرَاتِ يَا مَنْ لَا يُضِلُّ مَنْ أصْحَبَهُ إرْشَادُهُ وَتَوْفِيْقُهُ وَلَا يَزِلُّ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِ وَسَلَكَ طَرِيْقَهُ وَلَا يُذِلُّ مَنْ عَبَدَهُ وَأقَامَ حُقُوْقَهُ اَللَّهُمَّ فَكَمَا بَلَغْتَنَا خَاتِمَتَهُ وَعَلَّمْتَنَا تِلاَوَتَهُ فَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَقِفُ عِنْدَ أوَامِرِهِ وَيَسْتَضِيءُ بِأنْوَارِ جَوَاهِرِهِ وَيَسْتَبْصِرُ بِغَوَامِضِ سَرَائِرِهِ وَلَا يَتَعَدَّى نَهْيَ زَوَاجِرِهِ اَللَّهُمَّ وَأوْرِدْ بِهِ ظَمْأَ قُلُوْبَنَا مَوَارِدَ تَقْوَاكَ وَاشْرَعْ لَنَا بِهِ سُبُلَ مَنَاهِلِ جَدْوَاكَ حَتَّى نَغْدُو خَمَاصًا مِنْ حَلاَوَةِ قَصْدِكَ وَنَرُوْحُ بَطَانًا مِنْ لَطَائِفِ رَفْدِكَ اَللَّهُمَّ نَجِّنَا بِهِ مِنْ مَوَارِدِ اْلهَلَكَاتِ وَسَلِّمْنَا بِهِ مِن اقْتِحَامِ الشُبْهَاتِ وَعُمَّنَا بِهِ بِسَحِائِبِ اْلبَرَكَاتِ وَلَا تُخِلَّنَا بِهِ مِنْ لُطْفِكَ فِي جَمْيْعِ اْلأوْقَاتِ اَللَّهُمَّ جَلَلْنَا بِهِ سَرَادِقَ النِّعَمِ وغَشِّنَا بِهِ سَرَابِيْلَ اْلعِصَمِ وَبَلَغْنَا بِهِ نِهَايَاتِ اْلهِمَمِ وَاقْشَعْ بِهِ عَنَّا غَيَابَاتِ النِّقَمِ وَلَا تُخِلُّنَا بِهِ مِنْ تَفَضُّلِكَ يَا ذَا اْلجُوْدِ وَاْلكَرْمِ اَللَّهُمَّ أَعِذْنَا بِهِ مِنْ مُفَارَقَةِ اْلهَمِّ وَمُسَاوَرَةِ اْلحَزْنِ وَسَلِّمْنَا بِهِ مِنْ غَلَبَةِ الرِّجَالِ فِي صَمِّ اْلفِتَنِ وَأَعِنَّا بِهِ عَلَى إدْحَاضِ اْلبِدَعِ وَإظْهَارِ السُّنَنِ وَزَيِّنَّا بِاْلعَمَلِ بِهِ فِي كُلِّ مَحَلٍّ وَوَطْنٍ وَأجِرْنَا بِهِ مِنْ عَادَاتِكَ عَلَى كُلِّ جَمِيْلٍ وَحَسَنٍ إنَّكَ أنْتَ اْلعَوَّادُ بِغَرَائِبِ اْلفَضْلِ وَطَرَائِفِ اْلمِنَنِ اَللَّهُمَّ اجْمَعْ بِهِ كَلِمَةَ أَهْلِ دِيْنِكَ عَلَى اْلقَوْلِ اْلعَادِلِ وَاْرفَعْ بِهِ عَنْهُمْ عِزَّةَ التَّشَاحُنِ وَذِلَّةَ التَّخَاذُلِ وَاغْمِدْ بِهِ عَنْ سَفْكِ دَمَائِهِمْ سَيْفُ اْلبَاطِلِ وَخُرْ لَنَا وَلِجَمِيْعِ اْلمـُـسْلِمِيْنَ فِي اْلعَاجِلِ وَاْلآجِلِ وَجَمِّلْنَا وَإيَاهُمْ فِي اْلمَشَاهِدِ وَاْلمَحَافِلِ وَعُمَّنَا وَإيَاهُمْ بإنْعَامِكَ السَّابِغِ وَإحْسَانِكَ الشَّامِلِ إنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَادِرٌ وَلِمَا تُحِبُّ فَاعِلٌ اَللَّهُمَّ وَإذَا انْقَضَتْ مِنَ اْلدُنْيَا أيَامُنَا وَأزَفَّ عِنْدَ اْلمَوْتِ حَمَامُنَا وَأحَاطَتْ بِنَا اْلأقْدَارُ وَشَخَصَتْ إلَى قُدُوْمِ اْلمَلَائِكَةِ اْلأبْصَارِ وَعَلَا اْلأنِيْنَ وَعَرَقَ اْلجَبِيْنَ وَكَثُرَ اْلاِنْبِسَاطُ وَاْلاِنْقِبَاضُ وَدَامَ اْلقَلْقُ وَاْلاِرْتِمَاضُ فَاجْعَلِ اَللَّهُمَّ مَلَكَ اْلمَوْتِ بِنَا رَفِيْقًا وَبِنَزْعِ نُفُوْسِنَا شَفِيْقًا يَا إلَهَ اْلأوَّلِيْنَ وَاْلآخَرِيْنَ وَجَامِعِ خَلْقِهِ لِمِيْقَاتِ يَوْمِ الدِّيْنِ تَوَفَّنَا مُسْلِمِيْنَ وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِيْنَ اَللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ وَنَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ اْلأمِيْنِ وَبِسَائِرِ اْلأنْبِيَاء وَاْلمـُــــرْسَلِيْنَ أنْ تَنْصُرَ سُلْطَانَنَا وَعَسَاكِرَهُ نَصْرًا تَعِزُّ بِهِ الدِّيْنُ وَتَذِلُّ بِهِ رِقَابُ أعْدَائِكَ اْلخَوَارِجِ وَاْلكَافِرِيْنَ اَللَّهُمَّ وَفِّقْ سَائِرَ اْلوُزَرَاءِ وَاْلأُمَرَاءِ وَاْلقُضَاءِ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلعُمَّالِ لِلْعَدْلِ وَنَصْرَةِ الدِّيْنِ وَاْلعَمَلِ بِالشَّرِيْعَةِ اْلـمُـــطَهَّرَةِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمـُـسْلِمِيْنَ وَبِنَبِيِّكَ وَأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوْبُهُمْ وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَاجْعَلْ فِي قُلُوْبِهِم اْلإيْمَانَ وَاْلحِكْمَةَ وَثَبِّتْهُمْ عَلىَ مِلَّةِ رَسُوْلِكَ وَأَوْزِعْهُمْ أَنْ يُوَفَّوْا بِعَهْدِكَ الَّذِيْ عَاهَدْتَّهُمْ عَلَيْهِ وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ إِلَهَ اْلحَقِّ وَاجْعَلْنَا مِنْهُمْ اَللَّهُمَّ أَهْلِكِ اْلكَفَرَةَ اْلَّذِيْنَ يَصُدُّوْنَ عَنْ سَبِيْلِكَ وَيُكَذِّبُوْنَ رُسُلَكَ وَيُقَاتِلُوْنَ أَوْلِيَاءَكَ اَللَّهُمَّ شَتِّتِ شَمْلَهُمْ اَللَّهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ اَللَّهُمَّ أَقَلْ حَدَّهُمْ اَللَّهُمَّ أقل عَدَدَهُمْ اَللَّهُمَّ خَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ اَللَّهُمَّ اجْعَلِ الدَّائِرَةَ إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ أَرْسِل اْلعَذَابَ اْلأَلِيْمَ إِلَيْكَ اَللَّهُمَّ ارْمِهِمْ بِسَهْمِكَ الصَّائِبَ اَللَّهُمَّ أحْرِقْهُمْ بِشَهَابِكَ الثَّاقِبَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ غَنِيْمَةً لِلْمُسْلِمِيْنَ اَللَّهُمَّ أَخْرِجْهُمْ مِنْ دَائِرَةِ اْلحِلْمِ وَاْللُطْفِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَ اْلإمْهَالَ وَغُلْ أيْدِيَهُمْ وَارْبِطْ عَلَى قُلُوْبِهِمْ وَلَا تَبْلِغْهُمُ اْلآمَالَ اَللَّهُمَّ لَا تُمَكِّنِ اْلأَعْدَاءَ لَا فِيْنَا وَلَا مِنَّا وَلَا تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا بِذُنُوْبِنَا اَللَّهُمَّ قِنَا اْلأَسْوَأَ وَلَا تَجْعَلْنَا مَحَلًّا لِلْبَلْوَى اَللَّهُمَّ أَعْطِنَا أَمَلَ الرَّجَاءِ وَفَوْقَ اْلأَمَلِ يَا مَنْ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ أَسْأَلُكَ إِلَهِي اْلعَجْلَ الْعَجْلَ اْلإِجَابَةَ اْلإِجَابَةَ يَا مَنْ أَجَابَ نُوْحًا فِي قَوْمِهِ يَا مَنْ نَصَرَ إِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدَائِهِ يَا مَنْ رَدَّ يُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَا مَنْ كَشَفَ ضَرَّ أَيُّوْبَ يَا مَنْ أَجَابَ دَعْوَةَ زَكَرِيَّا يَا مَنْ قَبَلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَى نَسْألُكَ اَللَّهُمَّ بِأَسْرَارِ أَصْحَابِ هَذِهِ الدَّعْوَاتِ اْلمُسْتَجَابَاتِ أَنْ تَتَقَبَّلَ مَا بِهِ دَعَوْنَا وَأَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ وَأَنْجَزَ لَنَا وَعْدَكَ الَّذِي وَعَدْتَّهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ اْلـمُؤْمِنِيْنَ لَا إلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ اَللَّهُمَّ إنا نَسْألُكَ التَّوْبَةَ اْلكَامِلَةَ وَاْلمـَغْفِرَةَ الشَّامِلَةَ وَاْلمـَحَبَّةَ اْلكَامِلَةَ وَاْلخُلَّةَ الصَّافِيَّةَ وَاْلمـَعْرِفَةَ اْلوَاسِعَةَ وَاْلأنْوَارَ السَّاطِعَةَ وَالشَّفَاعَةَ اْلقَائِمَةَ وَاْلحُجَّةَ اْلبَالِغَةَ وَالدَّرَجَةَ اْلعَالِيَّةَ وَفَكِّ وِثَاقَنَا مِنَ اْلمـَعْصِيَّةِ وَرِهَانَنَا مِنَ النِّقْمَةِ بِمَوَاهِبِ اْلفَضْلِ وَاْلمِنَّةِ اَللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلَا عَيْبًا إِلَّا سَتَرْتَهُ وَلاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلَا كَرْبًا إِلَّا كَشَفْتَهُ وَلَا دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ وَلَا ضَالًّا إِلَّا هَدَيْتَهُ وَلَا عَائِلًا إِلَّا أَغْنَيْتَهُ وَلَا عَدُوًّا إِلَّا خَذَلْتَهُ وَكَفَيْتَهُ وَلَا صَدِيْقًا إِلَّا رَحِمْتَهُ وَكَافَيْتَهُ وَلَا فَسَادًا إِلَّا أَصْلَحْتَهُ وَلَا مَرِيْضًا إِلَّا عَافَيْتَهُ وَلَا غَائِبًا إِلَّا رَدَدْتَّهُ وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ اْلدُنْيَا وَاْلآخِرَةِ لَكَ فِيْهَا رِضًا وَلَنَا فِيْهَا صَلَاحُ إِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا فَإِنَّكَ تَهْدِي السَّبِيْلَ وَتُجْبِرُ اْلكَسِيْرَ وَتُغْنِي اْلفَقِيْرَ يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ رَبَّنَا آتِنَا فِي اْلدُنْيَا حَسَنَةً وَفِي اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ اْلوَهَّابُ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ اْلخَاسِرِيْنَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُوْرَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مَنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ Data ini dapat di donwload di http://lbm.mudimesra.com/2012/08/dalam-bulan-ramadhan-umat-muslim_7.html
Tentang
Kantor Wilayah Kementerian Agama Provinsi Aceh adalah unit vertikal Kementerian Agama di provinsi dan membawahi beberapa kantor kementerian agama di kabupaten dan kota.
Alamat
Jalan Tgk. Abu Lam U No. 9 Banda Aceh 23242
Lainnya
Media Sosial
© 2023 Kantor Wilayah Kementerian Agama Provinsi Aceh
Oleh : Humas Kanwil Aceh